ريهام: مالها رجلك
زياد: مشققه
ريهام نزل وقعدت علي لارض
: وريني كدا
زياد: كلي لاول وبعدين
ريهام مسكت رجله
: بس وريني
وكانت رجله من كتر الشغل فيها شقوق
ريهام كرمشت وشها بوجع عليه
وقامت تدخل المطيخ تجيب كام حاجه
ريهام : انت ازي سيبها كدا
زياد: اعمل اي يعنى كل محطلها برهم وتخف اول مشتغل ترجع تاني
ريهام طلعت بميه سخنه في طشط صغير.. وحطتها تحت رجليه
زياد: تعالي كلي لاول وبعدين ياريهام
ريهام:استنا بس
ريهام مسكت رجليه وحطتهم في ميه
زياد سرح بحب.. حط ايده علي خده وتكلم بحنيه
: ممكن مكنش زي الشاب الي اتعوتي تشفيهم في القاهرة ولابس حلو زيهم وبهتم بنفسي بس مكنش عندي وقت يدوب بستحما كنت شايل كل حاجه علي كتافي
ريهام بهدوء ومن غير مترفع عيونها
:علي فكره رجلين بابا كانت بتعمل كدا وماما بتحطهملو في ميه سخنه وتحط بنحطلهم برهم جروح بقا وهو كان بيربطهم بكيس يصحا الصبح زي الفل