تقى قعدت وبدأت تعمل مساچ لخالد وعيونه علي مياده الي بتحاول تصحي يزيد وهو رافض يقوم معاها
خالد بهدوء: مش هيقوم معاها
مياده فضلت تحاول تقوم يزيد بس هو بيعيط ورافض يروح معاها
مياده بصت لتقى بصيق وقامت تمشي
تقى قامت وشالة يزيد وهي بتبطب عليه وبتبوسه علي خده وراسه… هي مش قابله فكرت ان يزيد يبعد عنها…عاشت فدور أن يزيد ابنها ومحدش ليه الحق فيه غيرها وغير ان وهي كان نفسها تخلف
تقى: خلاص يا روحي مشيت
تقى نيمت يزيد وقربت من خالد تصحيه هو منمش بس سرح شويه
تقى: خالد قوم نام على السرير رقبتك هتوجعك
خالد اتكلم وهو متجه لسرير بهدوء
close