close
فهد مسك ايدها قبل ما تنزل وحضنها
فهد بحب ؛ أنا بحبك أوى
ملاك بهدوء: وانا كمان
فهد: من امتى ؟
ملاك: أول يوم سافرت فيه البلد قبل كتب الكتاب، آدم كلمنى
فهد باستغراب: آدم، وده كلمك ليه ؟
ملاك: كلمنى وقال انك مخنوق ومش عايز ترجع البيت تقريبًا وقال انك بتحبنى كمان
فهد بصدم#مه: آدم عمل كده
ملاك: ايوة، وحاجه كمان
فهد: عمل ايه تانى ؟
ملاك: يوم كتب الكتاب ده انا كنت هموت نفسى بس الموبايل رن
Flash back
مها نزلت تشوف المأذون وملاك لمحت السكينه ومسكتها وهي ناويه تنهى حياتها بس الفون رن وكان آدم
بقلمى.رنا شريف
ملاك ببكاء: أيوة
آدم: اسمعى انزلى دلوقتي واطلعى ع أول الشارع
ملاك: ليه ؟
آدم: أنا مستنى هناك، هوصلك بيت عمتك وخلى فهد يساعدك
ملاك: بس كلهم تحت وكمان محدش هيوافق انى أخرج
آدم: الارتفاع عالى اوى ؟
ملاك: يعنى حاجه زى كده ؟