سهيله لنفسها…من أمتي وأمي بتحب الخروج أنا مش مستريحالك يا ماما بس همشي وراكي لحد ما اشوف في إيه
سهيله بصوت عالي … خلاص ماشي ياماما علشان خاطر العيال أنا هقوم ألبس
جهزت سهيله نفسها والاولاد ونزلو للأسفل…
وجدت ماهر جارهم الذي طلق زوجته منذ سنتين يقف أمام سيارته ويمسح زجاجها
فقالت والدتها بصوت عالي….هو إحنا هنلاقي مواصلات بسهولة…شكلنا كده العيال هتتمرمط معانا
ماهر بسرعه… أنا عربيتي تحت أمركم يا حاجه توديكم مكان ما انتو عايزين
سهيله لنفسها… حاسه إني ابتديت أفهم .. أصل دي حركات أمي وأنا عارفاها
والدتها…. يعني مش هنعطلك عن حاجه يا إبني.
ماهر…..ولا أي حاجة أنا فاضي اصلا وكنت خارج اشم هوا
سهيله بصرامة…. إحنا آسفين يا استاذ ماهر إحنا مش بنركب مع حد غريب
والدتها…. وهو أستاذ ماهر غريب برضه دا جارنا… والنبي وصي على سابع جار
نظرت لها سهيله طويلاً وقالت ماما هاخد العيال واطلع
والدتها… خلاص خلاص. يلي نمشي..ونظرت إلى ماهر وقالت إحنا آسفين يا أستاذ ماهر مره تانيه إن شاء الله
رحلو بعيداً عنه وقالت والدتها