ادم بعصبيبة: سوزى انتبهى لكلامك دى مراتى يعنى اسمها من اسمى وانا بثق فيها اكتر من نفسى و حتى لو مكنتش مراتى فانا برضه اثق فيه عشان بنت عمى يعنى شرفى وعرضى
سوزى: الله الله يا سى ادم ايه ده بتدافع عنها انت نسيت اتفاقنا وانك هتطلقها
ادم: انا ما نسيتشى حاجة بس دى مراتى وانا محبش حد اى ما كان يقول عليه نص كلمة ولو حتى كنتى انتى
سوزى: طيب خلاص بس متزعليش
ادم: خلاص بس ابعدى عن فاتن احسن والا انا مش مسئول على هيحصل
ترك ادم سوزى وصعد الى غرفته كانت فاتن بالغرفة حين صعد ادم دخل ادم الى الغرفة وجدها تجلس على الاريكة تتابع التلفزيون وتضحك وكانه طفلة صغيرة ولا كانه كادت ان تقتل سوزى من قليل وفق ادم امام التلفزيون واطفا التلفزيون ورمى جهاز التحكم قامت فاتن بكل هدوء بفتح التلفزيون مرة اخرى وجلست لتكمل متابعة قام ادم بطافئه مرة اخرى
فاتن: يووووه اية بقى مالك ومال التلفزيون
ادم: يا رايقة ولا كانك من شويه كنت بتضربى واحدة
فاتن: ايوة يعنى عايزنى اعمل اية ها