تميم : وحياة امه لخزق عيونه
سارة : احم ، يعنى تفتكر أنه هو ليه دخل فى الموضوع
تميم : هشوف بس وحياة امه مش هع|تقه
close
سارة : انا مش عارفه اشكر حضرتك ازاى على وقفتك جنبى
تميم : مفيش شكر ولا حاجه ، ده اقل واجب ، اعتبرينى هنا فى ضهرك
سارة : طب بعد اذن حضرتك ، ممكن اطلب طلب
تميم : طبعا
سارة : ممكن اطمن على اخواتى انا هنا بقالى تقريبا نص اليوم وسايبه سلمى معاهم ، بس قلقانه عليهم
تميم طلع موبايله : قولى الرقم
سارة ادته الرقم وهو اتصل وبعد ما كلمت اخواتها واطمنت
سارة : اتفضل ، انا متشكرة اوى
تميم : العفو ، بصى انا هسيبك هنا ربع ساعه وراجع
سارة : هقعد هنا
تميم : ادينى بس ربع ساعة
سارة : تمام
خرج تميم وسارة بتبص عليه واول مرة تحس ان ليها ضهر تقدر تتسند عليه
تميم راح عند ايهاب