سلمى ضحكت وبعدين قالت : هييييح ، الواد اللى كان مع الظابط ده امووور اوى
سارة بصت عليها بقرف : نعم ياختى ، بقولك ايه يابت بطلى شغل السهوكه ده
سلمى : هو انا فتحت بوقى ولا اللى يقول رأيه فى الزمن ده يبقى ابن ستين فى سبعين
close
سارة : مش رايقه لأهلك قومى معايا نجيب الدوا
سلمى : يلا ياختى
نزلوا يجبوا الدوا من الصيدلية وقفهم سيد
سيد : اخوكى عامل ايه دلوقتي ياجميل
سارة : احسن بس بقولك ايه انت مش هتاخد اخويا حجه وتوقف اهلى فى الرايحه والجايه
سيد : بطمن عليك ياجميل
سارة : ياعم متشكرين ، مستغنيه عن خدماتك وجات تمشى مسكها سيد من دراعها
سارة نزلت أيده من عليها بعن|ف : جرااا ايه ياع|رة الرجاله ، انت اتهبلت ولا اييه
سيد : اتلمى يابت بدل ما المك