ايهاب : ايه ياروحى معجبكيش
سلمى : عجبنى جدا وهاخده
ايهاب : طب مورتنيش ليه
سلمى : لا انا عايزة افاجئك يوم الفرح
ضحك ايهاب وباس ايديها واخدها ومشوا وفى ايديها الفستان
تميم كمان اختار لسارة فستان حلو اوى علشان تحضر بيه الفرح وخلاه مفاجأة
سارة : تميم ايه رأيك فى الفستان ده ، جميله ادتهولى علشان احضر بيه الفرح
تميم: حلو اوى ياحبيبتى ، مبروك عليكى
سارة : الله يبارك فيك ياحبيبى
تميم قام وقف ومسك ايديها باسها : يعنى انا حبيبك
سارة: امممم
تميم : طب ماتيجى اقولك حاجه سر
سارة بكسوف : حاجه ايه ، لاء انا هنزل علشان جمي……..
قبل ما تكمل باسها قبله عميقه
وبعدها بشويه : تعالى بس هقولك حاجه وانزلى بسرعه
سارة بتوهان : هاا
تميم ضحك وشالها حطها على السرير ( نسبهم بقى مع بعض)
يوم الفرح والكل بيجرى ، سلمى فى غرفة الاوتيل ومعاها الميكب ارتيست ولبست الفستان وبتظبط الميكب ، جميله وسارة واحده تانيه بتظبطهم وجت سارة تلبس الفستان كان فى حد بيخبط على الباب
فتحت المساعده بتاعة البنت وقالت إن الشنطه دى جايه لمدام سارة
اخدتها سارة وفتحتها كان فستان من اروع ما يكون ، وفي ورقه فى الشنطه مكتوب فيها ( الى اجمل وارق من رأت عيونى ، الفستان ده هديه من حبيبك ، اتمنى يعجبك ، بحبك…تميم )
سارة حضنت الفستان والورقه وراحت لبسته وكان مخليها أميرة جميله
الكل خلاص مستعد وأبو سلمى اخد بنته وكان ايهاب واقف فى نهاية السلم وسلمى ماسكه ايد ابوها ونازله معاه وهو بيبص عليها ومبهور بجمالها الاسطورى