مصطفى جمع كل القوات واتحركوا مع تميم
تميم جالو تلفون وبيبص لاقى سارة هى اللى بترن ، قلبه وقع فى رجله
تميم: سارة
ساره : الحقنى ، همو|ت
تميم : متخفيش انا جاى ، أمنى نفسك ومتخافيش
بسرعه يامصطفى ارجوك
وصلت القوات فى الشارع اللى كان حرفيا خراب ومحدش قدر يساعد سارة ابدا والكل تحت التهديد وكان فى واحد
طالع بسل|احه لبيتها وهيكسر عليها الباب ، قبل ما يكمل اول سلمتين جاتله رصا*صه فى رجله وقع فى ساعتها ومن هنا بدأت المعركه ، ورجالة منصور تقريبا فى حرب مع رجالة تميم ، ولكن رجالة تميم بداو يسيطروا على الموقف ورجالة منصور فى اللى انصاب وفى اللى هرب واللى اتقبض عليه
كل ده سارة فوق ومش مستوعبه ايه بيحصل ، بس واقفه ادام الباب بكل ثبات وفى ايديها سكي*نه ومستعده أنها تعمل اى حاجه فى سبيل أن محدش من اخواتها يتأذى ، فجاه الباب بدأ يتفتح
سارة بتستعد عشان تض|رب اللى يقف ادامها
واول ما الباب اتفتح كان تميم اللى ع الباب
تميم رفع أيده لفوق : متخافيش ده انا
سارة رمت السك*ينه وجريت على حضنه وكل الثبات اللى كانت فيه انهار ، وفضلت تترعش وتعيط
تميم باس راسها وفضل يهدى فيها ، وبعدين قال : فين اخواتك
سارة : ج..جوة ، تعالى
دخلت وخرجت اخواتها اللى كانوا منهارين وفضلت تحضن فيهم
تميم : يلا من هنا ، انا استحاله اسيبك تانى ابدا
سارة لسه هتتكلم
تميم : مش هسمح باى اعتراض ، يلا قومى