close
يوسف : ارتاح انت ياعم محمود ، انا هروح
محمود : يابنى خليك جنبها ، انت مش شايف حالتها ازاى
عم محمود اخد الروشته وراح يجيب العلاج
يوسف قاعد جنب جميله وبيعملها كمادات ومش عارف ممكن يعمل ايه ، حاسس بالعجز ومش قادر يعملها حاجه
جميله بتحلم وبتخرف وشايفه فى الحلم ناس بتجرى وراها وهى تعبت من كتر الهرب ، وواحد ظهر من العدم بياخد ايديها ويقولها أنه هيوصلها لبر الامان ، كان وشه مش باين فى المكان المخيف ده ، اول مامسك أيدها
وخرج بيها كان النور ملى المكان ، والشخص ده كان يوسف اللى كان ماسكها فى أيده علشان يخلصها من الاشرار
جميله: يو..يوسف ، خدنى منهم ،خرج…خرجنى من هنا انا خايفه