سلمى كانت قاعده ع الكنبه جنب سرير ايهاب وبتعيط وايهاب بيحاول يهديها ، اول ما دخلت ناديه قامت سلمى وقفت
close
ناديه : اهلا ببنتى اللى بتكدب عليا ومعرفش عنها حاجه ، ولا كان ليها ام ولا اب
سلمى : ياماما انا…..
ناديه : ماما ايه بقى ، ده انت طلعتى انت اللى ماما ، وانت بقى اللى كلمتنى صح ، مالك ومال بنتى ، وازاى مخليها تخبى عنى أنها معاك
ايهاب : ارجوكى بس اقعدى كده واستهدى بالله واسمعينى
نادية : ولا هقعد ولا اتنيل ، ادامى يابت بدل ما اجيب|ك من شعرك وافرج عليكى الناس
سلمى : اسمعينى ياماما الله يخليكى
ايهاب حاول يقوم يقف مش قادر : ارجوكى يامدام ، اقعدى اسمعينى خمس دقائق بس ، وبعدين احكمى
قعدت ناديه : أما اشوف اخرتها
حكى ايهاب على كل حاجه وعلى ض|ربه بالن|ار ووقفة سلمى والأهم أنه حكى عن حبه الشديد لسلمى