سارة : امين يارب
فى مكان تانى
تميم فى الموبايل: ها عملت ايه ، وصلت لحاجه
وليد : كنت لسه هكلمك ، فى اتصال وصل لمنصور أنهم هيتقابلوا الساعه 1 بليل ، وهيتمم الصفقه
تميم : حلو ، والمكان فين
وليد : ع الصحراوى ، ده تقريبا المكان اللى بيخلص فيه شغله كله ، وكمان عرفت أن ليه مخزن هناك ، وده بيحط
فيه كل الصفقات بتاعته
تميم : ده كده حلو اوى اوى ، طب تسلم انت ياوليد ، هشوفك انا بقى
وليد: احنا تحت الأمر
راح تميم يجمع القوة بتاعته ويستعد للساعه 1 علشان يهجم على منصور
فى المستشفى
ايهاب قاعد بيفكر فى تميم وكل اللغبطه اللى حصلت فى اخر كام يوم معاهم
سلمى فاقت من النوم : انا اسفه ، انا نمت من غير ماحس
ايهاب : اللهم الصبر ، يارب انا مش عاوز اتهور ، احم ، ولا يهمك المهم انك ارتاحتى
سلمى : الحمدلله ، اكلت
ايهاب : اه الحمدلله ، فى سره وكان نفسى احلى بيكى
سلمى : طيب الحمدلله
سارة كانت بتكلم جارتها على الموبايل وبتطمن على اخواتها
سارة : والله عارفه انى تقلت عليكى ، بس قريبى ده ملوش حد غيرى وان شاء الله بليل هكون عندك
متشكرة اوى ، ربنا يبارك فيكي يا ام احمد بجد
قفلت معاها
سلمى : اتطمنتى عليهم