تميم : بتقول ايه ياحي|وان يابن الك|لب قسما بالله لو لمس|ت منها شعرة ، هيكون اخر يوم في عم|رك
منصور : تؤ ، كده مش حلو ، لاحظ أن حياة اختك فى ايدى ، من سكات كده تسمع اللى هقولك عليه
تميم : عايز ايه ، هات اخرك قبل ما اجيبه انا وساعتها محدش هيشي|لك من تحت ايدى
منصور:أهدى واسمعنى، انا عارف كويس انك بتدور ورايا وعايز توقعنى ، بصراحه انا كنت ببقى مبسوط اوى وانا بلعب معاك لعبة القط والفار ، بس المرة دى دماغى وجعانى
تميم : يعنى عايز ايه ، ماتنطق ياروح امك
منصور : متدورش ورايا المرة دى لان المرة دى الشغل على تقيل ، اول ما هخلص شغلى هديك اختك وفوقيها بوسه
تميم : اه يابن اللل….
منصور : ها ، هتغلط والله ابعتلك رأس|ها فى صندوق
تميم : والله ماتعرف تلمس منها شعرة يابن
قفل فى وشه السكه
فى مكان آخر
ماشى بهيبه كعادته وسط ممر مليان غرف ووقف فجاه أما سمع صوتها
جميله : والله العظيم هتروحوا كلكم فى ستين داهية ياولاد الكلب ، اخويا هيجى وهتشوفوا
الحارس : افصلى شويه ، انت بقالك 8 سعات مبطلتيش كلام
فتح الباب ودخل فجأة
الحارس وقف بسرعه : يوسف بيه
يوسف: ايه اللى بيحصل هنا ، مين دى
الحارس : ها ، دى..دى واحده
يوسف : مانا شايف يابنى ادم أنها واحده ، هى مين