تميم : محصلش حاجه ، انت بس نمتى وانا كمان
سارة اتكسفت
تميم ابتسم لان شكلها حلو وهى مكسوفه وكمان وهى لسه صاحيه
تميم : طب هروح اجيب حاجه تتاكل وارجع بسرعه عشان نطمن على ايهاب
سارة : تمام ، وانا هطمن على سلمى
مشى تميم وهو بيفرك فى رأسه
سارة : والله مش عارفه انت هتعمل فيا ايه ياض انت وضحكت بخفوت
سلمى لسه قاعده بس سانده راسها على الكرسى لورا وبتفكر فى ايهاب
قربت منها سارة
سارة : ايه ياسلمى ، اجمدى شويه ، انا مكنتش اعرف انك بتحبيه اوى كده
سلمى : ولا انا ياسارة ، ولا انا ، انا كنت فاكرة الموضوع هزار ، بس اول ما سمعت أنه انض|رب بالن|ار
جسمها اترعش من الكلمه
معرفش حصلى ايه وبدأت تعيط تانى
سارة اخدتها فى حضنها : والله هيبقى كويس ، متقلقيش عليه
سلمى : يارب ياسارة، يارب
رجع تميم تانى وهو شايل اكياس فيها اكل وعصائر : يلا ياجماعه ، انا جبت حاجه بسيطه احنا مكلناش من امبارح
سلمى: بالهنا ليكم ، انا مش هقدر
تميم : يا انسه كده مش هينفع صدقينى ، لازم تاكلى وتبقى كويسه ، لو فعلا بتحبيه زى ماهو واضح فى عيونك
سلمى بصت فى الارض …تميم كمل : لو فعلا بتحبيه يبقى لازم يستقوى بيكى ويفوق يشوفك بخير ادامه مش دبلانه
وتعبانه