فهد كان صاحى و سابها لحد ما نامت على الكنبة و راح شالها و نيمها جنبه و هو بيتاملها و اد ايه هى فى حاجة فيها مختلفة شاده ليها جدا
فى الفجر صحيت فيروز و هى مصدومة لما شافت فهد و فى بنت فى الجناح
فيروز : فهد 🥺
فهد و هو بيلبس قميصه : و الله هفهمك
فى الفجر صحيت فيروز و هى مصدومة لما شافت فهد و فى بنت فى الجناح
فيروز : فهد 🥺
فهد و هو بيلبس قميصه : و الله هفهمك
فيروز طلعت بره الجناح و خرجت الجنينة تعيط و هى مش فاهمة هى ليه اتاثرت بأن فهد بيخ*ونها طالما هى مش بتحبه و حتى عايزة تهرب منه جواها مشاعر متلغبطة و غير مفهومة
فهد نزل ورا فيروز و كانت الدنيا بتمطر جامد
و فيروز قاعدة فى الارض تعيط على كل حاجة
فهد قرب من فيروز و كان واقف قدامها
فهد : فيروز أنا …
فيروز : ده مش حاجة جديدة عليك يا فهد بيه كده كده ده ميعتبرش جواز و انت عمرك ما هتتغير
فهد : يا فيروز و الله افهمينى أنا وعدت نفسى من ساعة ما كتبنا كتبنا انى مش هعمل كده تانى بس
فيروز باستهزاء : بس ايه