لا كان نقصني عبدالغني كمان ،،وبعدين في الحالة دي
عندما تغيب.. أشعر بالخوف والبرد
close
وكأني المخلوق الأخير على وجه الأرض ….
عندما تغيب.. أتوسل ملامحك أن لا تغادر ذاكرتي..
لأظل على قيد التمني لرجل عشقته بل ادمنته
عندما تغيب.. ترحل عني الدنيا..
فأعود لوحدتي وظلمتي..
كفارس أعزل.. أخوض حرباً بمفردي..
عندما تغيب.. أوصيك ألا تنساني..
وتذكّر أنني بنيت بين كتفيك بيتاً لم أسكنه..
وفي عينيك.. كان دوماً عنواني……بعد اسبوع من وجود ريان في الجامعة ،،،
في ذات ليلة ،كان يجلس محمود وجميلة وريان ،،،
ريان:بابا لو سمحت في موضوع عايز اكلمك فيه ،،بما اني هستقر هنا فعايز استقر بقى،،،وتشوفوا احفادكم ايه رايكم،قالها بشئ من الهزار،،،،