في فيلا منصور
كانت تجلس مع ابنتها وهي تقص عليها ما قاله لها نديم عن هند وبسبب استعجاله بالسفر لم يستطع أن يتخذ إجراء سريع نحوها ولكنه حذر شقيقته منها لتقص على والده
همست منى باحتقار:
– معقول هند هي اللي كانت ورا قعدة دانا معاهم في البيت و رعبت البنت
اومأت سارة فنديم كان أخبرها بالهاتف :
– اه يا ماما تخيلي
همست امها بتوجس :
– لا يا سارة انا فعلا مش مرتاحة للبنت دي انا لازم اروح الشركة في اليوم اللي ابوكي يكون رايح فيه وأشوف البنت هند مالها
صاحت سارة بعدم تصديق :
close