ليقص عليه سريعاً ما حدث منها :
هز كتفه بلا مبالاة:
– والله برضو دي حاجة تخص ابني وهو خاطب بنت محترمة … المهم التخاريف بتاعتك دي متهمنيش ومتشغلنيش وياريت تتفضل عشان عندي Meeting مهم
– هااه
هتف منصور بصرامة :
– اتفضل بره يا استاذ وقتك خلص
ليضيف بعدها بتذكر :
– اه قبل ما انسى… معظم الأطفال وهما صغيرين بيكونوا شبه بعض … ده مش سبب تشك فيه بنسب بنتك…وبعدين ابني عرفها ازاي .. ابني لسه عارف كاميليا من كام شهر بس !
البنت عندها 4 سنين اصلا
________
بعد مرور عدة ساعات
close
ذهب منصور إلى شركة ابنه وبالتحديد مكتب نديم وطلب من السكرتيرة عدم السماح لدخول اي شخص عليهم واغلق الباب خلفهم
همس منصور بضيق: