همست كاميليا بصوت منخفض جدا:
– كياد أوي من صغرك يا فراس
close
بينما فراس كتم ضحكته وهو يخرج من المكتب
وقف نديم أمامها وهو يرمقها بحدة :
– كاميليا
هتفت ببرود :
-ايوة خير
انطلقت الكلمات من بين شفتيه بعنف:
– ايه اللي بيحصل دا بقى؟؟ ده جاي لك مخصوص كمان !
كاميليا ببراءة:
– عادي جاري من زمان وجاي يشوفني
سألها بعنف :
– انتي في حاجة بينك وبين فراس دا ؟؟
برقت عينا كاميليا بدهشة بالغة وقد استوعبت ما يدور بذهنه لتردد بذهول: