كر/هت البيت باللى فيه، وحابه ان شيماء تغير
close
جو بعيد عن اللى حصل لانه صعب عليها جدا
الوقت بيجرى بطريقه غريبه، عدت ٤ ساعات
ووليد لسه فى العمليات
الفجر إذن وبيقول ( الله اكبر ) كلمه تقشعر لها الأبدان ولقيت وليد خارج مع الأذان
على الترولى كانت ملامح وشه مش باينه من الكسور والدم، بجد كان شكله فظيع
جريت وراه: وليد سمعنى، كنت بزق الترولى بغيظ: وليد انت حاسس بيا
الممرضه: ده لسه فالبنج ي مدام
سكت وفضلت قاعده على باب غرفته
عدى ٣ ساعات وانا قاعده وكانت إجراءات
دفن حمايا خلصت، ولما الساعه عدت ١٠ الصبح
عرفت ان جثمان حمايا خارج من الباب التانى
حماتى كانت غايبه عن الوعى
اما حسن واكرامى راحوا يدفنوا ابوهم ويودعوه
قعدت مكانى مستنيه خبر وليد ولكن