مoت حمايا، اتحجزت فى غرفه لأن الضغط عالى
close
عليها واتركب لها محاليل وكانت غايبه عن الوعى
ومش حاسه بالدنيا
اما اكرامى وحسن كانوا بيخلصوا نفس الاجراءات
إللى خلصها وليد يوم وقوع شيماء وخديجه
عملوا محضر بان الحادثه قضاء وقدر
وسبب وقوعهم من البلكونه ( تركيب الستاره)
وطبعا علشان يطلعوا تصريح دفن لحمايا
فى الوقت ده انا كنت واقفه مكانى مستنيه
خروج وليد من العمليات
كنت بمثل انى منهاره رغم ان كنت مبسوطه من جوايا….
فون اكرامى رن لقيته جاى عليه بعد ما اتكلم وقفل: منال خدت عز وشيماء عندها البيت
ماشى وسبنى ومشى من غير حتى ما انطق ولا كلمه، اصله كان مشغول باجراءات دفن حمايا
اتبسطت ان منال اخدتهم عندها لانى خلاص