close
بس انا اصريت انى مش همشى غير لما اطمن على خديجه
قعد جمبى وخدنى فى حضنه وتانى يوم
شيماء فاقت بس كانت لسه حالتها محتاجه متابعه، دخلت اطمن عليها مكانتش حاسه بيا خالص، وده كان اللى
واجع قلبي عليها
وفجأه لقيت وليد جاى جرى عليه: فى مشكله
كبيره فالمكتب مع السكرتيرة ولازم أمشى
ومسك ايدى جامد، اشوف بس فى اي!؟ وهرجعلك
فرحہ: خلى بالك من نفسك
وليد بقلق: حاضر
وسبنى ومشى..
بعد مرور ٦ شهور على مoت خديجہ 💔
كان عيد ميلادى ووليد حب يعملى مفاجأة وبصراحه عملى تورتايه كبيره جدا
عليها صوره فرحنا، انا كنت مبسوطه بيها جدا
كنا كلنا مع بعض حمايا وحماتى ووليد وحسن اللى مكانش سايب الفون من ايده
اما شيماء كانت اتعافت من الكسور والكدامات