close
وكان منهار
ولقيت وليد زعق فيا وكان بيلوم عليا ان سبت عز لوحده وطبعا مكنتش، قادره اتكلم واقولوا على اللى حصل بس فهمته انه الموقف كان صعب عليه جدا وده حصل غصب عنى
٢٤
ساعه عدوا عليا زى الحلم، كنت بطمن على عز
بالفون، شيماء خرجت من العنايه
ولقيت الممرضه قربت منى وبحزن: البنت التانيه
اللى اسمها خديجه تعبانه اوى والدكتور بيقول
ان حالتها خطر وحصل لها تسمم فى الدم
هى قالت كده وحسيت ان الدنيا اسودت فى عينى وانهارت ولما وليد شافنى كده
طلب منى أمشى على البيت علشان نفسيتى
اللى ادمرت وقالى ان وجودى مالوش لازمه