close
كان مهتم بيها جدا لدرجه انا حسيت ان فى حاجه ما بينهم وطبعا ده مينفعش
شيماء مهما كانت فهى معاااااقه ومتنفعوش
شوفتها بتقرب منه وفجأه اديته بوسه
وده ضايقنى اوى وخدتها ونزلت من وسط الموجودين
بس وليد نزل ورايا واضايق من تصرفى
وقالى ده زى اخوها وفجأه لقيت شيماء
قربت منى وبقت تضربنى بالاقلام
وجالها حاله تشنج وده جديد عليها
ورجعت لحاله الاكتئاب تانى
وطبعا انا قولت ده رد فعل لما منعتها من حسن
وده خلانى اخاف عليها اكترر
وبقيت احرص اكتر من الاول بس شيماء كانت
تعبانه وبطلت تاكل والضحكة راحت من وشها
بقت تتشنج وتجز على أسنانها