شيماء بصتلوا وابتسمت
فرحہ: بقولك اي؟
حسن: نعم
فرحہ: بينى وما بينك كده بعد اسبوع عيد جوازنا وناويه اعمل لاخوك مفاجأه، اصل السنه
اللى فاتت محتفلتش بيه علشان وفاه ماما
وقولت السنادى اجيب تورتايه وهديه كده
عليها القيمه وافرحه واهو كلنا نتلم مع بعض
حسن: كل سنه وانتم طيبن وعقبال سنين
كتيييييير
فرحہ فى نفسها ( ده الفخ اللى هتقع فيه)
حسن: طيب تمام يعنى اقول لماما وبابا واكرامى ولا اي الموضوع، اصلك بتقولى بينى وما بينك
فرحہ: انا هقولهم بنفسى بس قبلها بيوم
حسن: اشطا
فرحہ: هى حماتى نايمه كل ده ليه طولت اوى
حسن بارتباك: مش عارف؟ بس فعلا طولت
فرحہ فى نفسها ( الواد ده مخبى حاجه لان شكله كده مش طبيعى ده غير انه استغل نوم حماتى
وجاب بنت فى البيت ومستحيل انها متسمعش
دى نومها خفيف جدا ولما دخلت عليها محستش بيا خالص.. ي ترى فيكى اي ي حماتى)
وسألته: هو مفيش حد من الجيران اتصل بيها
ولا حتى سأل عليها
حسن ب ارتباك: اه ااه اه، لا لا
فرحہ: فى اي ي بنى اه ولا لأ
حسن: بصراحه طنط سيده سألت عليها وقولتلها
نايمه
فرحہ: دى لما تقوم من النوم هتبهدلك
حسن: عارف
فرحہ بابتسامه سخريه: اه ما المزه كانت عندك فى الاوضه
حسن: والله ي فرحہ مش هتكرر تانى
بس ورحمه مامتك بلاش وليد يعرف