قعدت تتكلم معايا شويه وسألتنى على شويه
حاجات تخص اعاقه اختى
خلصت كلام مع الدكتوره وخدت شيماء وعز ابنى كان نايم على ايدى، خرجت وانا كل تفكيري
هعمل اي؟ وهتصرف ازاى؟
وانا خارجه البنت كانت داخله بالليمون وغصب
عنى خبطها والكوبايه وقعت من ايدها اتكسرت
خرجت جرى وانا بجر شيماء ورايا ومش عارفه اتصرف ازاى؟ نزلت وخدنا تاكسى على البيت
روحت البيت وعديت على حماتى بس بردوا
كانت نايمه مش دريانه بحاجه ولا دريانه
بأبنها على عامل البيت دعاره كل يوم والتانى
مع بنت شكل، كان احساسى ان هو اللى عمل
فى اختى كده
كان قاعد بيشرب شاي ولما شافنى قام وقف وكان مخضوض
حسن: ممكن تقعدى علشان عاوز اتكلم معاكى
فرحہ: قبل ما تتكلم فى حاجه انا مليش دعوه باللى بيحصل والله ده بيتك وانت حر فيه
حسن بارتباك وقلق وبيبص شمال ويمين: غصب عنى والله ي فرحه انا بجد نفسى ربنا يتوب عليه
من حوار البنات ده، نفسى اتجوز وربنا يصلح حاالى، بس لحد دلوقتى مش لاقى البنت المناسبه ليا، اللى تشيل أسمى وتصون عرضى
بس كلهم زف*ت
فرحہ فى نفسها ( اكيد انت اللى عملت فى اختى كده، اه قولت بقى عبيطه ومش فاهمه حاجه، بس ورحمه امى لخليك تندم على اليوم اللى اتولدت
فيه ي حسن بس اتأكد)
حسن: فرحہ.. فرحہ!