ولسه بنت
الدكتوره كانت بتسمعنى وهى مدركه حالتها وخوفى عليها وقامت وخدت شيماء ونيمتها
close
على السرير الكشف وهنا لاحظت حاجه غريبه
ان لما الدكتوره لمست جسمها
علشان تكشف عليها، مضايفتش زى عادتها
أصلها مش بتحب حد يلمسها ولا يجى جمب
جسمها زى ما ماما عودتها
الدكتوره كشفت والغريبه انها متألمتش من الكشف، انا كنت قاعده منتظره وانا قلبى واقع
فى رجلى، خرجت الدكتوره وكانت ملامح
وشها مش طبيعيه، حزينه، قعدت قصادى
وبصت لشيماء وهى قايمه من على سرير الكشف
سألتها بخوف وارتباك: اختى بنت ي دكتوره؟؟
الدكتوره: اختك….
يتبع…..
اختى بنت ي دكتوره؟؟
لقيتها بصتلى اوى كده والارتباك باين على ملامح وشها، كان قلبى بيدق بسرعه رهيبه وانا شايفه شفايفها بترتعش علشان تتكلم، كان هاين عليه اخد شيماء وامشى قبل ما تتنطق وتفجر الكارثه