علاقه مع اختى فى شقتى وعلى سريرى
اتجننت وزاد جوايا الانتقام اكتر
ورغم كده بقيت انزل عند حماتى كتير من غير شيماء، كنت براقب حمايا ونفسى اعرف عنه كل حاجه، هو ليه
بيعمل كده…
وفى يوم سمعت صوته عالى مع حسن
ولقيت حسن خارج يجرى وبيزعق وحط فى حجرى شريط برشام وقالى: خبى ده بسرعه
انا اتخضيت ولما شوفته عرفت انه المنوم
حمايا كان بيزعق وخد بعضه ونزل المحل
سألت حسن فى اي: مفيش
فرحہ:اومال اي ده عاوزه افهم وماسكه شريط المنوم فى ايدها
حسن ب ارتباك: ده علاج يخص بابا
فرحہ: ده منوم وانا عارفاه كويس، ماما كانت بتاخده وهى تعبانه علشان تنام من الألم
وطبعا هى بتكذب وبتوقعه فى الكلام
حسن: الصراحه هو كان مع بابا بيعمل بيه اي انا معرفش؟ وقرب منها انا اخدت الشريط الصيدليه وسألت عليه وعرفت انه منوم وبينى وما بينك كده انا حطيت منه لأمى مرتين وجبت صاحبتى هنا البيت اليوم اللى شوفتينى