ان بعد ما شيماء اتعافت وشدت حيلها وبقت كويسه انا كنت بنام معاها دايما ومعايا عز فى حضنى وفى يووم بعد الساعه ٢ بالليل حسيت
close
بصوت بره فى الصاله، فالاول قولت وليد
بس لقيت باب الاوضه بيتفتح عليه، عملت نفسى نايمه وسمعت صوت وليد بيتكلم بس بغضب ووشوشه: تانى ي بابا، قومت من السرير بسرعه
وبصيت من خرم الباب وشوفت
حمايا واقف معااه وبيشد مع وليد فى الكلام
وكل إللى سمعته ان وليد بيقولوا: تانى ي بابا
وبياخد من ايده المفتاح: انت عملت نسخه تانيه غير اللى اخدتها منك
رد وقاله: طول ما هى هنا انا مش هبطل
مش قادر ي وليد
وعرفت انه قد اي راجل وقح وزبال/ه
وليد: انا تعبت من عمايلك خلاص وكانت عينه على اوضتنا وخد منه المفتاح
رجعت السرير وافتكرت ان حمايا كان معاه نسخه
من مفتاح الشقه ايام التوضيب وعرفت انه بيعمل