close
عينها ع البوابه بتراقب نظرات نجوي، وفجأه الزفه وصلت ودخل وليد وعشق في ايد يعقوب
قامت يارا بسرعه استقبلتهم وطول الوقت عينها عليها، الفرح اشتغل والكل بيرقص ومبسوط وقامت عشق رقصت مع يعقوب ويارا قاعده مكانها بتراقب نجوي
وبعد نص ساعه في لحظه انشغال الكل مع العروسه ورقصها مع اصحابها، يارا اتفجأت ب نجوي مسكت الفون وعملت مكالمه وخرجت برة الفيلا، في اللحظه دي وليد جاله مكالمه بان ع
وشه القلق وخرج يرد وفي نفس اللحظه يعقوب جاتله مكالمه ساب عشق وخرج يرد عليها
يارا اتجننت وخرجت وراهم بس ملقتش حد منهم
بقت تدور زي المجنونه ومش عارفه اي بيحصل
دخلت جري خدت شنطتها، فتحتها مسكت الفون تكلم وليد بس اترددت
وفي نفسها بصت لعشق اوى وبحزن ( انا اسفه ي نور عيني بس لازم أمشى واسيبك دلوقتي)
كانت بتتكلم وكأنها بتودعها