قلبي عليكى، انا جيت وواقفه قدامك اهو ومعايا ابنك حمزه وبطمنك عليه هو كويس وانا كويسه وبابا بينام ويقوم يحلم بيكى، انا معايا بسمه صاحبتك، اهى بتسلم عليكى، وحابه اقولك ان اخدت حقك من اللى حكموا عليكى بال’مoت وحرمونا منك، وحتى نجوي لما
ماتت رفضت تدفن جمبك علشان
م’ تنجسش قبرك، حرمتها منك، انا قدامك اهو وبقولك وبقت تزعق واختلطت دموع الحزن بالفرح ( حمزه معايا
وانا هربيه وهعيش له ام وان شاء الله ربنا يقدرني وافرحك بيك، انا هعمل اللى كان نفسك فيه، لما يحبي ويطلع اول سنه هاجى هنا وهخليكى تطمنى عليه، هكبر وهعلمه، وهيبقى دكتور زى ما انتى كنتي عاوزه وهخليه احسن شاب الناس تحلف بأخلاقه، وكل يوم هكلمه
عنك واقولوا انك كنتى بتحبيه قد اي وانهارت)
بسمه لما لقيتها منهاره مسكتها وبقت تشدها
وعشق بتعلي صوتها اكتر وهى ماشيه في ايد بسمه ( هكبره وهعلمه زى ما انتى كنتى عاوزه، مع السلامه يا غاليه) وخرجت من الترب وهي منهاره