عشق استجمعت قوتها وطردت الخوف من قلبها
وجريت عليه بسرعه رهيبه وزقته جوه الاوضه بعزم ما فيها وقفلت الباب وخرجت جررري
نجوي بقت تصرخ ( ناااااار) وقعدت مكانها من خوفها اتسمرت، اما وليد بقي زى الفار جوه الاوضه وجري ع الشباك وكان بيحاول يفتحه وفشل، لحد ما النار مسكت في رجله والتهمت جسده
كله، نجوي استسلمت لنار واحترقت فيها، اما يعقوب وقع في النار من اول ما عشق زقته
__ خرجت عشق جري ع الفيلا ومن ناحيه تانيه الناس بلغت عن ال’حريق والاسعاف جت هى والبوليس، خرجت نجوي ووليد ع التوريلا ج’ ثث
م’تفحمه، ملامحها مختفيه وكان مصير ظلمهم وخيانتهم ال’ مoت، اما يعقوب كان عايش بس حالته حرجه، بين الحياه وا’لمoت
وبعد كذا ساعه، الفون رن في الفيلا ولما الصاوى رد، الظابط بلغه ان نجوي مراته ووليد أرمل بنته ماتوا في ح’ريق في مكتب يعقوب
الصاوى: نجوي، لا حول ولا قوة الا بالله، انا مش مصدق، يعنى نجوي وليد ماتوا، طيب ويعقوب
عشق سمعت اسمه وقفت جمب الصاوى
الصاوى: اه، اه، طيب وقفل السكه
عشق بتمثيل: في اي ي بابا مالها ماما
الصاوى بعياط وانهيار قعد ع الكرسى