close
وفعلا عشق سمعت كلامها ولما اتصلت بيها مردتش عليها، بس فونها رن وكان خطيبها يعقوب
رردت عليه واتكلمت معاااه…
في الفيلا في اوضه عشق
الباب خبط وكانت نعمه الشغالة
يارا ( في اي، مش تخبطي قبل ما تتدخلي)
نعمه دخلت بسرعه شايله ع ايدها حمزه ابنها وكان بيعيط
نعمه ( يستى والله خبط بس الظاهر انتي ما اخدتيش بالك وسي حمزة بيعيط وعاوز يرضع)
خدته منها ورضعته وبعد ما خلص رضاعه، نعمه اخدته تنيمه
يارا شارده وحزينه، خايفه من اللي جاااي
يارا بتكلم نفسها ( اعمل اي واتصرف ازاى) وبتفكير يا تري بتقابله في شقة مين، وبعد لحظات افتكرت شقه عشق اللي في عمارتهم
وفي نفسها ( اكيد مفيش غيرها، هي الوحيدة المفروشة في العمارة واكيد استغلت موقف بابا لما حلف ع عشق