عشق ( طيب عاوزه تقولي حاجه)
يارا بصت حواليها ( انا عاوزه اتكلم معاكي في حاجة ضروري ومهمه اوى)
عشق ( في اي قلقتيني، قولي بسرعه)
في اللحظه دي وليد شافهم وقرب منهم ومسك يارا من وسطها وقعد يهزر معاها وخدها وطلع ع اوضتهم
عشق في نفسها (انا حاسه ان يارا فيها حاجة، لازم اقعد واتكلم معاها، واضح كده ان مفيش حد مرتاح)
بعد مرور ٣ ايام، يعقوب نزل الشغل وده جنن عشق انه نزل وهو عريس وحتى مدخلش عليها وده كان مأثر ع نفسيتها ومخليها متعصبه طول الوقت، قامت من خنقتها ع اوضه يارا، بس مش
موجوده، مسكت الفون تكلمها، كان مغلق
من ناحيه تانيه، يارا نازله من الأوبر قصاد العماره
وشدت مع السواق في الكلام لانه كان طول الوقت سايق ع أقصى سرعه. حسبته ودخلت العماره
وطلعت الشقه ودخلت علشان تفرغ الكاميرات وتعرف كل المستخبي، ويدوب قفلت باب الشقه
ويجي اللي يمسكها من رقبتها ويخنقها…..
__ بعد ما يارا دخلت الشقه اتفجأت باللي بيمسكها من رقبتها ويخنقها، كانت بتمسك ايده وبتحاول تنقذ نفسها، ولما بصتلوا وشافته، عيونها دمعت واستسلمت بدون اى مقاومه، وقالت