( ده البريفيوم السكسي اللي انت بتحبه” المشكله اني كنت سمعاها هي وانا مش عارفه بتكلم مين لأنها كانت حاطه السماعه في ودانها، وبقت تدلع وتعمل حركات غريبه وكأنها بنت في العشرين” وفجأه اتعصبت عليه (
النهاردة هشوفك في الشقه، انت فاهم ولا لأ، مليش فيه، تسيب الفرح وتمشي ميخصنيش، المهم انك تكون في حضني انا مش
هي)
في اللحظه دي انا اتصدمت وعرفت ان اللى بتتكلم معاه هيكون موجود النهارده في الفرح واكيد اعرفه وممكن يكون واحد من العيله
رجعت الاوضه قبل ما تحس بيا وانا منهاره وبكلم نفسى( يعيني عليك ي بابا امي بتخ@ونك، لا لا دي خساره فيها كلمه امي، معقول نجوي بتخ@ونك والله اعلم مع مين، نجوي بتخ@ونك بعد
ما خلتها ست الستات، وليها قيمه وسط اهلها، نجوي بتخونك علشان بتبوس رجليها ومش حارمها من حاجه)
ودلوقتي بقي كل اللي شاغلني حاجة واحده، مين ده اللى نجوي كانت بتتكلم معاه..