شهاب كمل طريقة بهدوء: معرفش ياماما
وهنا اتكلم والده بعصبيه: استنا عندك….. يعني ايه متعرفش مين دي، واحده داخل بيها الفيلا في نص الليل على ايدك يااستاذ يامحترم
close
وتقول معرفش، أنا بقا عاوز اعرف دلوقتي حالا مين البنت دي
شهاب بيحاول يسيطر على اعصابه لأن هو اللى حط نفسه في الموقف المحرج ده: والله العظيم مااعرف هيا مين بجد، انا كنت بلف
بالعربيه شبه كل يوم سمعت صوت واحده بتصرخ وبتقول حد يلحقنى ولما نزلت اشوف في ايه ولسه بتكلم معاها ملحقتش اعرف منها اي حاجه لأن اغمى عليها شبه ماحضرتك شايف كده
رد الأب: تروح شايلها وجاي بيها على الفيلا علشان نروح كلنا في مصيبه
بصت عفاف على البنت بحيره : ياترى ايه اللي رماكي كده يابنتي وحكايتك ايه