محمد: انا طلبت اكل ووصل يلا بقي فى حضن بابا
اريج جريت على حضن محمد وهي فرحانه بأنه احسنت اختيار شريك حياته وأنه متفهم خوفها لو حد غيره كان خد الى عاوزه بالغصب
ومر حوالى شهر ونص دون أن يلمسها يغازلها طوال النهار واخر الليل تستكن فى حضنه
فى يوم كانت اريج واقفه قدام المرايه بتبص علي نفسها برضا لابسه فستان ابيض لحد الركبه ومكياج خفيف وفرده شعرها على ضهرها وكانت أموره ورشت برفيوم مميز
سمعت صوت الباب
ومحمد بذهول : هو القمر على الأرض هو انتي صاحبة اريج تتجوزيني
اريج ضربته على صدره بخجل
محمد حضنها: بحبك
اريج وهي بتدفن نفسها فى حضنه: وانا كمان يلا ناكل انا جهزتلك العشا
محمد بعد عند اريج : تؤتؤ انا هدخل اغير علشان اسير القمر يا قمر
خرج محمد وهو لابس بدله سوده كانت الأجواء ضلمها يوجد نور خافت وهو ضوء الشموع وعشاء رومانسي
محمد: اريج
قربت اريج من محمد واتشعلقت فى رقبته
اريج بهمس: تعالي نرقص
محمد مبلم
اريج وهي مازلت على هذا الوضع قبلة تفاحة آدم
اريج بدلع: مودي مالك انت عايزني ابعد
محمد فاق وحضنها بقوه ورفعها من على الأرض : انا مصدقت الحجر نطق