حور بخوف.. : ربنا يستر
فضلت حور تفكر هتقنع فارس ازاى ملاقتش قدامها حل غير انها تروحله المستشفى وتتكلم معاه لانها عارفه انها
لو اكتفت انها ترن عليه هيرفض ففضلت تروحله المستشفى
فى نهاية اليوم الدراسى
حور كانت واقفة بتشاور لتاكسى
هنا : مش هتركبى معانا
حور : لا هروح لى ابيه المستشفى هاخد تاكسى
جيه هيثم جانبهم هنا بصتله بحب كبير ولهفة وحور بصيت بغضب
هيثم بسخرية : هو المستر مش هيوصلك انهاردة ولا ايه مش عارف انا اصلا ايه لازمته يوصلك عارفنا ان انتوا جارنا مش اكتر يست حور يمنتقبة يملتزمة
كل اللى فى المدرسة مفكرين ان فارس وحور ساكنين فى نفس العمارة مش اكتر محدش يعرف انها بنت عمه غير هنا
حور اتجاهلته وبصيت لهنا اللى كانت واقفة مضايقة من اهمال هيثم ليها
هيثم : على فكرة انا ممكن اوصلك بعربيتى
حور : شكراً مش عايزة منك انت بالذات اى مساعدة وياريت ملكش دعوة بيا تانى ولا عايز تجرب الع..لقة.. مرة تانية