اقترب منها خالد بهيام شديد
خالد : تكلمي بصوتك الطبيعي ليه بتتكلمي زي الرجالة و انت زي البدر
ازال غطاء شعرها و مشبك الشعر لينحدر الشعر على ظهرها
يتأمل بها بشغف و إعجاب فشل في اخفاءه وضع يده على خدها يحرك أصبعه على خدها
لتمسك يده بقوة و تجعلها خلفه و مالت به على المكتب
مريم : جرى ايه يا باشا شكلي حعملك محضر التحر.ش اللي كنت ناوي تعمله للراجل
ضحك بقوة حتى ادمعت عينه و عكس الوضع حتى جعل يدها خلف ظهرها و هيا مرتكزة على المكتب
خالد : عايز تعمليلي محضر يبقى نخلي العقاب يحرز يعني مش حاتحبس من لمسة يد وحدة
اقترب منها و ظهرها مقابل صدره وضع راسه داخل شعرها يشتم عبيره حتى كاد يفقد عقله و اقترب من عنقها و
قبل أن يقبلها افلتت يدها منه و بدأت بل.كمه كان يتصدى لكل لك.مة ببراعة و يضحك بقوة على طريقتها و بدأت تتكلم من بين لكماتها
مريم : مش عيب لما تكون باشا و متح.رش انا حسجنك
خالد و هو يتصدى لضرباتها و يضحك : ما قولتلك موافق انسجن بس اكون انسجنت بحاجة كبيرة
مريم : حاجة ايه
خالد : اغت..صاب مثلا
لتفتح عينها بذهول من كلمته لينتهز الفرصة و يمسك بيديها و يلزقها بالحائط بدأ يتأمل بها عن قرب ليقسم انه سمع دقات قلبه من شدة سرعتها و قوتها و تأثيرها الجنوني عليه
مريم و هي تبتلع ريقها : حاتعمل ايه يا باشا انا كنت بهزر و الله مش حاعمل محضر و لا حاجة بس خليني امشي و الن…..
لينق.ض على حبات الكرز بشف.تيها يلته.مهم بشغف شديد قب.لة متمكنة لأقصى درجة حتى سألت د.ماء شف.تيها تركها بصعوبة بعدما شعر ارتخاء جسدها و انها على وشك الإغماء