سيف : تنزليش لو نزلتي المية حتسحبك انتي خفيفة
منى : طب اعمل ايه
سيف بهزار : خليكي هنا بكرة نيجي ناخدك
منى بخوف : بجد انت حتعمل كدة
ضحك بقوة على هيئتها أشار لمحمد ان يقترب و لكن بعيد عن الماء اقترب من الباب فتحه و اقترب منها ليحملها
منى : لا لا انا حانزل لوحدي
سيف : هششش و لا كلمة
وضع يد تحت ركبتيها و يد تحت رقبتها حملها لتصطدم بحسده ااااه و الف اااه ماذا فعلتي يا صغيرة حركتي قلب كان مقرر ان لا يؤمن و لا يحب أحدا من أين أتيت فلمستك لجسده جعلته كالنار حتى المطر لم يطفيها ينظر لعينيها الخجلة التي كادت أن تفقد وعيها من خجلها
فتح الباب الخلفي و أجلسها ثم جلس بجوار محمد
سيف: جيت بسرعة يعني
محمد : كنت عايزني ما جيش و لا ايه
سيف : احم لا بس يعني
محمد و هو يضحك بقوة : لا أنا اوصلها و لينا قاعدة
أوصلها للبيت و ظل ينظر اليها حتى اختفت تماما
محمد : اتحرك و لا حنبات هنا
سيف : ي خفيف امشي و انت ساكت
محمد : حنروح على المطعم بتاعنا