رمت نفسها عليه تق.بله و تحتضنه بقوة و هو مستمتع جدا بلمساته يقسم انها اجمل ايام حياته رغم الألم الذي في كتفه يقابلها الحضن بقوة اكبر
مريم : حاتقوم و حانتجوز و حاطلع عينك و اغلس عليك و ازعلك و انت تيجي تراضيني
خالد : يعني تزعليني و اراضيكي
مريم : اه ما هو عشان انت زعلت فأنا زعلت انك زعلت فأنت تراضيني
خالد بذهول : لا والله
مريم : اه و الله
خالد : لا أنا أموت احسن
مريم بخوف: ما تقولش كدة تاني الدنيا بدونك مش عايزاها
خالد : يعني كان لازم اتصاب عشان تقولي الكلام ده
مريم : ما انت اللي عملته كان صعب عليا اوي
خالد : مريم انا تقدمت مية مليون مرة و ما كنت حيأس اتقدم لآخر يوم في عمري لكن انك تكوني لغيري ده اللي المو.ت أهون منه
مريم : المهم سلامتك دلوقتي
ذهبت لتفتح الباب بعد أن دق
دخل محمد و سيف
محمد : حمد الله عالسلامة يا خلودي
سيف: احنا قولنا ارتحنا منك
مريم : بتقول ايه انت بعد الشر عنه