خالد : انزلي يا مريم انا مش مهم المهم تكوني كويسة
نزلت الدواسة حاول الهروب منهم و أعطى اشارة لفرقته ليتبعوها و بدأ تبادل إطلاق النار و مريم تص.رخ
خالد : ان مت ابقي سامحيني يا مريم
شعرت بانقباض قلبها عندما شعرت انها ممكن ان تفقده وضعت وجهها بين كفيها تكتم شهقاتها و تدعي الله أن يحفظه
جابر : اهربوا جاب النجدة ابن &**&
خالد : انتي كويسة
هزت راسها بالايجاب
جذبها لحضنه يضمها بقوة يستنشق عبيرها شعرت بسائل دافئ على يدها لتص.رخ بقوة
مريم : خالد انت انت بتنز.ف
هز رأسه بالنفي و تكلم بتعب : انا بحبك و ما عنديش مانع اموت بين ايديكي
ليغمض عينيه فاقد وعيه و هو سعيد جدا في حضنها
////
سارة : الز* باله الوا * طي هو فاكر نفسه مين
منى : مش كنتي عايزاني اتزفت احب يا ريتني فضلت طول عمري لوحدي و لا تعذبت العذاب ده كله
سارة بدموع : اهدي يا حبيبتي كل حاجة حتكون احسن مسيروا يعرف انه غلطان
منى : مش فارقة بعد ما شك فيا و دي مش اول عمري ما حكلمه تاني لو اخر يوم في عمري
تقف في مكتبة الجامعة تطبع الورق ليدخل سيف و في يده ملزمة عندما رأته نظرت في الكتاب كانها لم تراه
صاحب المكتبة اسماعيل : دكتور سيف تفضل
سيف: ده تلخيص و مكتوب عالملزمة سعرها
نظر إليها ثم تابع بجمله جعلتها تكاد تموت : و طبعا لو جتك بنت حلوة تتدلع و تضحك معك حتصورها ليها ببلاش
كانت سارة تقف معها شعرت انها على وشك أن تفقد وعيها أمسكت يدها و عندما اقترب من الباب سمع ص.راخ سارة