محمد : ما تلبسي و انا هنا مش حابص
إسراء بابتسامه : لا يا راجل من كتر الادب اللي انت في مش حتبص
محمد و هو يضع يده على وجهه: اهااا يلا غيري
اسراء : محمد قوم اخرج برة
محمد : طيب عشان خاطري عايز اتفرج
اسراء : اممم موافقة
محمد بسعادة : بجد
اسراء : بجد بس تقعد مؤدب
كانت ترتدي بجامة باللون الزهري ملتصقة في جس.دها أزالت الجزء العلوي ليظهر توب يكشف عن بطنها و مقدمة ص.درها جعلتها في غاية الجمال
وضعت يدها على خصرها و دارت تحت نظراته لم يرمش كانه صعق بالكهرباء يبتلع ريقه بصعوبة من تأثيرها عليها قام من مكانه و بدأ يقترب منها
اسراء بخجل : انت قولت حتقعد مؤدب
محمد : ….
فهو لم يسمع ما قالت فقد عقله
إسراء بقلق : محمد ايه مالك بتعمل كدة ليه
محمد : انا حاتجوز دلوقتي و الفرح بعدين
اسراء : انت بتهزر صح
جذبها من خصرها لتصطدم في صدره ضغط بقوة حتى اصدرت صوت بسبب ألمها ليضم وجهها بين كفيه و يق بلها قب.لة متمكنة للغاية اذابتها و جعلتها كقطعة ثلج ذائبة اذابها و قبل أن
يكمل فاق على صوت دق الباب ركضت إلى الحمام اصطنع الجلوس عاديا و أمسك هاتفه لكنه كان على وشك الإغماء صدره ينهج بشدة
الاب ؛ ازيك يا ابني
محمد في محاولة لإيجاد صوته : احم تمام
الاب : اسراء فين
محمد بغيظ : في الحمام بستناه تلبس حنخرج نختار العفش و الجهاز
بعد وقت خرجت ترتدي فستان اسود طويل بحجاب توتي و حذاء توتي تخطف أنفاسه في كل حالاتها
أمسك يدها بقوة و خرج اختار أجمل الأجهزة و عفش البيت و بعد لف طويل جلسا في مطعم جميل ليتناولوا العشاء
اسراء : مش قادرة بجد تعبت