وصلوا الى الشركه سويا ليدخلوا بسرعه وهو يمسك يدها بتملك الى الداخل حتى وصلوا الى المكتب الخاص به لتنظر تجد سكرتير رجل قوى لتعقد حاجبيها بأستغراب، ليدلفوا الى الداخل حتى اغلق الباب والتف حول مكتبه يجلس مكانه بينما هى اتجهت اليه بحماس: هو انت مش عندك سكرتيره مايصه لي يا يذيد
رفع راسه اليها بأستغراب: مايصه؟! كيف يعنى؟!
تنهدت وهى تشرح له: يعنى تلبس قصير تدلع عليك اتعارك معاها ادخل فجاه القيها قاعده على رجلك زى الروايات كده فى اي فين الساسبينس يا يذيد
ضحك يذيد بصوته كله: دا انتى كارثه والله العظيم يا ليلى
ابتسمت وهى تتامل ضحكته اتهتف بتوهان: كارثه كارثه المهم انك ضحكت
توقف عن الضحك وهو ينظر اليها بخبث: امم وانتى حابه ضحكتى يعنى
ابتسمت بخجل: احم هروح اجيب مايه واجى
وهربت بسرعه من امامه ليضحك: اهربى اهربى بردى هتيجيلى
ليمر بعض الوقت ولم تاتى ليسمع صوت دوشه بالخارج ليقوم ليرى ماذا يحدث وقام بفتح الباب ثوانى ووجهه اصبح احمر كالدماء وهو ينفخ براثينه ليصرخ بكل قوته: ليلى….!
يتبع ………………