”رواية ليلى ” ❤?كاملة ? جميع الفصول ?

 

بدأت كل السيناريوهات تُرسم أمام يذيد هل كانت ليلى تحاول الفرار من سامح هذا يعنى انها بالفعل لم تكن معه بخاطرها، سرعان ما احتاجت الراحه صدره ثوانى وبدا قلقه ينهش به من جديد وهو يتخيل ان تكون هربت ولكن اين هم الان واين وكيف ستهرب من ذالك الوغد
قاطع تفكيره احدى رجال الامن الملاهى وهو يهتف بسرعه: لقينا مرات سعادتك يا يذيد بيه كاميرات المراقبه جابتها وواحد بيخطفها
نظر اليه بسرعه ولهفه: قول بسرعه هى فين؟!
: فى الملاهى القديمه الى ورانا دى احنا اتصالنا بالبوليس وجاى فى الطريق

close

 

ليزيحه يذيد بسرعه وهو ينطلق باقصى سرعه لديه نحو ذالك المكان فيجب ان يعثر عليها قبل ان يجدها سامح
كانت تسير برعب وخوف داخل ذالك المكان المرعب ودموعها تغرق وجهها كل ما تتذكره انها كانت منتظره يذيد بغزل البنات حتى شعرت باحدهم يغلق فمها ويخبأ وجهها فى صدره حتى لا تظهر انها تتعرض للخطف لم تمضى ثوانى حتى فقدت وعيها ولم تشعر بنفسها الا وهى تجلس على احدى الالعاب ويجلس بجانبها احد يتحدث فى الهاتف، فتحت عيونها بضعف لتعرف من الشخص لتتصدم انه سامح وهو يتحدث بخبث ويضحك فى الهاتف استنتجت انه يذيد من كلامه وملامح وجهه التى تتحول للخوف احياناً وللغضب احياناً أخرى لتنتهز الفرصه وتقوم بعض يده الذى تلف على كتفها بتملك ليبعد يده بألم وتتركه وتركض بأقصى سرعه، والان هى تختبأ خلف احدى الالعاب ولكن لا تعرف اين هى لتهمس لنفسها بخوف ورعب: يارب يذيد ميصدقش كلام سامح دا والله انا مش ناقصه وجع قلب انا مصدقت علاقتنا بقت كويسه يارب

”رواية ليلى ” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top