عواطف : وانبى ياباشا توبه سامحينى ياباشا . وحيات عيالك .
آدم : فتح عينيه . وقال بصوت يخوف . ررااعد . خد ولااااد الحرام دول من قدامى حالا . وارميهم في المخزن . وانا ساعه وهكون هناك . يلاااااا بسررررعه.
رعد : أوامرك ياباشا . واتحرك وشال سيد وطلعو على عربية رعد .
وكلهم ساكتين . وعواطف بتستعطفهم . وانبى ياباشا . وحيات عيالك . اااااااه . وكلهم انتبهو لصرخه عواطف الل وقعت على الأرض. وبصو بزهول . وكانت مريم .
مريم : واقفه على جمب . وبتسمع وافتكرت خوفها زمان . لما آدم هددها . وكانت حاسه انها مفيش حد اترعب قدها . لكن لاء . في بناتها . نور ورينو . وحطت أيدها على قلبها الل وجعها من الخوف . وسمعت عواطف بكل كيانها واتخيلت رعب بنتها . وهي متخدره . وشالوها من عربيه ل عربيه . وقبضو تمنها فلوس . ومحستش ب آدم وهو بيكلم رعد . لكن فاقت على ترجيها ا آدم وبتحلفو بعياله . وقبضت على ايديها بكل غل وكره من أنها ست زيهم وعملت كل ده . ومحستش
بنفسها . وان غضبها وخوفها على عيالها ضاعف قوتها . وقربت من عواطف. بكل غل وضربتها قلم بقوه مضاعفه . لدرجة أن عواطف وقعت على الارض . وقامت بخوف . والكل بصو لمريم العدوي بدهشة . وخصوصاً لما اتكلمت .
مريم : انتى اقذر . واحقر . بنت . وست . وام
في العالم .و زعقت . انتى ايييه !؟ انتى عايشه كدا ازززاى . انتى مستحمله نفسك اززاى . وبغيظ . مسكتها من شعرها . انتى مجرده من الادميه . انا عايزه اعرف