آدم : بص ل محمد . انا هحضر معاها .انا لازم اكون موجود معاها .
محمد : بص ل آدم . وقال جواه ده إل كنت خايف منه . وقال ثوانى يا آدم . وساعد مريم .تدخل اوضة العمليات . ورجع ل آدم وقال . آدم .انت لو دخلت هيكون صعب جدا جدا عليك . ومش هتتحمل . ف ارجوك انت لازم تسمع كلامى . انت تدخل دلوقتي تسلم عليها وتقويها وتخرج . لكن صدقني انت مش هتستحمل ارجوك .
آدم : زعق بصوته كله .. انا لازم اكون موجود معاها انت فاهم .
مريم : خرجت ع صوته . وقالت آدم وقربت منه آدم حبيبى انت ماينفعش تكون موجود . انت استنانى هنا وادعيلى . وعلشان خاطرى
اسمع من محمد بالله عليك ..
آدم : عيونه اتملت بدموع وحضن مريم بوجع قدام الكل . ماينفعش اسيبك .انا كنت معاكى فى كل خطوه . ماينفعش دلوقتي اسيبك .
مريم : بدموع . انت مش هتستحمل تشوفنى كدا يا آدم . وبالله عليك متوجعش قلبى علشان خاطرى . خلينا نعدى الازمه دي ع خير .
آدم : خرجها من حضنه ومسح دموعها . وباس راسها . وهز راسه حاضر يامريم .