آدم : اكل حاجه بسيطه جدا وغصب عنه علشان متزعلش منه . وقامو وخرجو . وركب العربيه جنبها واتحرك ع المستشفى . واول ما وصلو المستشفى . اتفاجأو ب طارق ورنا منتظرينهم هناك . وكمان بيتر . لانه اتصل بليل ع طارق لانه اتصل ع آدم كتير وقلق وبعد محاولات من بيتر . طارق حكاله . وبيتر زعل جدا وقاله من الصبح هكون معاك .
———————-بقلمى Mariem Nasar
الكل سلم ع آدم ومريم واطمنو عليهم .
محمد : اخد آدم ومريم الدور التانى وعملت التحاليل المطلوبه . والاشعه . وكل ده بيوتر آدم وقلبه بيدق بسرعه كبيره جدا . ومريم متوتره .
محمد : شاف نتيجة التحاليل والأشعة وعرضها ع الدكتوره المتخصصه وشافو أن كل حاجه تمام .
محمد عارف أنه قبل العمليه دي لازم مريم تاخد مهدئ . وعطاها إبرة مهدئ . وشاف أن مريم بدءت تهدأ .
آدم : ورنا مع مريم ف الاوضه ..
آدم : قاعد جنبها ع السرير . ومسك ايديها . وسألها خايفه ؟
مريم : مفعول المهدئ بدء عليها . وقالت بهدوء . طول ما انت معايا انا مش خايفه من حاجه . واطمن انا كويسه جدا.
آدم : قرب منها وباس جبينها . استودعتك عند الله .
مريم : ابتسمت . يبقى كدا خلاص . ربنا هيحافظ ع الوديعه .
محمد : خبط ودخل . جاهزه يامريم . ومرضيش يجيب الترول علشان خاطر آدم .
آدم : قلبه بيدق وخاف جدا .