آدم : هز راسه الله المستعان ..
محمد : باس ع راس مريم . وودع آدم وخرج . واتصل ع طارق ف العربيه وقاله ع الل حصل . وطارق قاله انه هيكون هو ورنا من الصبح
ف المستشفى ..ومحمد نبه عليه أن محدش تانى يعرف خالص . وطارق تفهم الأمر وقاله إن شاء الله ..
آدم : مكنش ليه نفس ل أى حاجه . لكن مريم اتحايلت عليه أنه يتغدى . واكل غصب عنه .
وبعدها بفتره طارق اتصل ع آدم يطمن عليه . وآدم رد عليه . وطمنه نوعا ما . ورنا لما عرفت قعدت تعيط وزعلانه . وكلمت مريم
وطمنتها ومريم ضحكت برضا . وقالت المؤمن مبتلى والحمد لله ع عطاياه . وقالت ل رنا انها متعرفش اي حد من العيله . ورنا قالت لها حاضر . انا هبعت مريم وليليان عند ماما بحجة يقضو وقت مع اريان وكريم . وانا وطارق هنكون موجودين معاكي . وودعو بعض وقفلو .
وجه الليل عليهم . ومريم اتوضت وصلت الاستخاره . ودعت ربنا كتير ف السجود . وعيطت بصمت علشان آدم بيصلى ف الاوضه معاها . وخافت يسمع أو يحس خوفها . وبعد الصلاه قعدت تقرأ القرآن هي وآدم . وبعدها آدم اخدها في حضنه وشاف أنه لازم يقويها وحاول يطمنها ويطمن نفسه قبلها . واتكلم معاها كتير .