محمد : هز راسه . واخد نفس عميق . وهيبدا يمهدلها الموضوع .
آدم : قام بتعب . وغير هدومه . واتوضي وصلى العصر . وسجد ودعا كتير . كتير اوى ونسى الوقت . وكل تركيزه ف الدعاء أن ربنا يديم مريم ف حياته . وبعد الصلاه حس براحه كبيره ف قلبه . وقام ونزل . وشاف مريم بتتكلم مع محمد . وبتضحك .
آدم : السلام عليكم . وقعد جمب مريم.
محمد ومريم وعليك السلام .
آدم : بص ل محمد .
محمد : هز راسه وطمنه . أنه قالها ع العمليه .
مريم : طبعا محمد مهدلها الموضوع . ومن جواها زي اي حد خافت وقلقت . لكن محمد طمنها واكدلها ان العمليه سهله جدا . وكمان
هتكون ف وعيها . ومش هتاخد وقت . ولما محمد قالها ع رد فعل آدم . مريم فهمت سبب كلام آدم ليها . وابتسمت بحب . لانه خايف عليها اكتر من نفسه . ولازم تطمنه . بما انها عمليه بسيطه . ولمحت آدم نازل ع السلم . ضحكت مع محمد علشان تحسس آدم أن الموضوع عادي جدا لكن من جواها حاسه بالرهبه . وبصت ل آدم ومسكت ايده . وابتسمت بتمثيل . وقالت . هو ده الل مزعلك كل ده ؟